من المراكز العلمية الكردية: وقد تخرج منها آلاف العلماء والكتاب والأدباء والمؤرخين,
وكانت لا تقل أهمية عن جامعة الأزهر في مصر والزيتونة في تونس .
في عام 1508 بنيت المدرسة من قبل أحد أمراء عشيرة بوطان الأمير خان شريف ,
حيث يروى أنه عندما أحتلت المدينة من قبل قبائل أق قويون دعى الله لو أستعاد مدينته سيبني
مدرسة فيها و بعد تحقق النصر أمر بأنشاء هذه المدرسة وهي مبنية من القرميد الأحمر و حتى
ساحة الجامع رصفت بأحجار حمراء و رممت في السنوات الماضية وهي الآن موجودة