
هوزان عبدو Hozan Abdo
مخرج سينمائي كوردي
مواليد 22/1/1991 حلب عفرين تل غازي قرية غازي تبه Gundî Gazê
رقم الهاتف : 002011369349
العنوان : مصر الجيزة الهرم شارع عيد مصطفى عمارة 2
المؤهلات العلمية :
حاصل على على ثانوية ادبية من سوريا
و دبلومة اخراج سينمائي من روسيا في جامعة فغيك جامعة روسيا للاخراج السينمائي
و بكاليوريس اخراج سينمائي من اكاديمية الفنون المعهد العالي للسينما (مصر)
اللغات :
الروسية _ العربية _ الكوردية _ الانكليزية
الخبرات :
مسرحية عائلة عراقية (كتابة و اخراج)
الموسيقا لن تموت في البرد (كتابة واخراج )
مسرحية المجنون لجبران خليل جبران اخراج 2011موسكو
مسرحية انفاس خفيفة للكاتب بونين اخراج فقط2011
- أحد مؤسسي مهرجان عفرين للأفلام القصيرة في مدينة عفرين
الافلام :
فيلم حالة كتابة و مونتاج و اخراج 2011
فيلم الكوبرا المصرية تسجيلي قصير اخراج وتصوير
فيلم حياة الممثلين تسجيلي قصير اخراج و مونتاج وتصوير مشترك مع خالد عثمان
فيلم ليلى روائي قصير كتابة و اخراج
الفيديو كليب :
اغنية
Music video 2013 We love xatar (Dop , Director)
كليب لشورش بكر بعنوان ديلبر اخراج و مونتاج و تصوير
فيلم ليلى :
تم تصوير الفلم في مصر في استوديوهات أكاديمية الفنون واستغرق تحضيره وكتابته مدة سنة ونصف، كما تم بناء الديكورات خلال أسبوعين وكان التصوير في يومين. أما عمليات المونتاج والصوت والتلوين وإخراج الفيلم فاستغرق 4 أشهر.
ويمثل في الفيلم كل من الممثلة المصرية جيهان أنور والطالب المصري في المعهد العالي للفنون المسرحية عمر عثمان، الممثل القدير الكردي نياز لطيف هو الذي قام بتسجيل أصوات الممثلين وهو من مدينة السليمانية
وشارك في الفيلم طاقم عمل من طلاب نفس المعهد وهم كل من مهندسة الديكور سارة فرغل، مهندس الصوت عمر اشرف عمارة، مدير التصوير ابانوب طلعت، مدير الإنتاج حسين الزناتي، مكساج : مروان بغدادي , مخرج مساعد : عمر دوغوذ , مساعدين اخراج : يوسف ابو دان و محمد شماع وتحت إشراف المخرج المصري سمير سيف والدكتور عادل المغربي و الدكتور شريف عماشة .
مدة الفيلم هي 15 دقيقة، وأطلق على الفيلم اسم “ليلى” بسبب الشخصية الرئيسية في الفلم والتي اسمها ليلى
“تجري أحداث الفيلم في مكان ما وزمان ما، وهو أول فيلم في المعهد ناطق باللغة الكردية، ليلى امرأة يذهب زوجها إلى الحرب وهي حرب غير معروفة وتنتظر طوال عمرها عودة زوجها الذي هو بدوره يراسلها بين الحين والأخر، وفي نهاية الأمر يعود الزوج ويكون كلاهما قد كبرا بالعمر وينتهي الفيلم بالصمت والنظر إلى بعضهما لأنهما أدركا إنهما غرباء لا يعرفون بعضهم الآخر”.
