معمل أوشاغي | Mémila

معمل أوشاغلي | Gundî Mémila

 

الناحية التابعة لها : راجو Reco
عدد السكان :3490 نسمة 
الارتفاع عن سطح البحر :
850 متر
البعد عن ناحية راجو   : 14 كم

البعد عن مدينة عفرين : 27 كم

 

تسمية القرية :

مَعْمْلا= معملو اسم مركب من كلمتين كرديتين : ” معم ” والتاني ” إيل ” أي العائلة أو الجماعة لتكتب Me’im+êla ثم أصبحت بمرور الزمن  Me’mila . والمعنى حسب الكتابة العثمانية هي : أولاد أو جماعة محمود , و أوشاغي تعني ” الأولاد ”
 

القرية جغرافيا ً :

 – من القرى الكبيرة في ناحية راجو ومنطقة عفرين حيث تقع هذه القرية على هضبة جبلية والتي تتميز ببيئتها الجبلية الوعرة والصعبة والتي تُعرف ببرودة شتاءها القارس.

– معملو هي قرية كبيرة تقع على السفح الغربي للجبل المذكور، وتقع فوق قمة مرتفع كلسي ( جبل اسكندارا )

– تبعد 14 كم عن بلدة راجو بالاتجاه الجنوبي الغربي

القرى المجاورة و الحدود : 

 – يجاورها شمالاً و جنوباً مسيلان ينحدران نحو الشرق، تربتها غضارية، يحدها شمالاً قرية عمر أوشاغي، و جنوباً سلسلة جبلية و وادي عميق و قرية خليل كولكو، وغرباً سلسلة جبلية و منحدر وعر و سهل العمق وحدود تركيا مباشرةً و قرية كوميت المهجورة، و شرقاً عدة منحدرات و سلسلة جبلية و قرية كوركان تحتاني وصاري أوشاغي

– جميع الطرق المؤدية للقرية معبدة.

المنازل والحياة الاجتماعية :

– يبلغ عدد بيوتها حوالي 300 بيتاً , بيوتها قديمة حجرية طينية بسقوف خشبية، و الحديثة أسمنتية انتشرت على الأطراف غرباً و شرقاً

وعمرالقرية حوالي 500 عاماً.

– يعمل معظم سكانها بالزراعة البعلية ( الزيتون ، البقول ، الحبوب ، الكرمة ) إلى جانب تربية الأغنام والماعز.

– مناخها بارد جداً شتاءاً ومعتدل وجميل في بقية الفصول

 مختار القرية:

 مصطفى خليل جعفر ورقم جواله 0954248057

المراكز الخدمية في القرية:

وتتوفر فيها ما يلي:
1- شبكة كهرباء
2
شبكة مياه شرب من بئر ارتوازي عائد للدولة.
3
مدارس ابتدائية وإعدادية.
4
جامع حديث البناء.
5
مركز هاتف تم تشغيله حديثاً.
6
بلدية تابعة للقرية ترأسها بدايةً المرحوم جميل عزت جعفر.

العائلات :

عائلة أحمد خليل آغا

آل جعفر

الوفيات :

جميل جعفر ابن عزت احمد خليل      تاريخ الوفاة : 20/2/2012

 

الولادات : المعلومات قيد التجهيز

وجوه من القرية : المعلومات قيد التجهيز

 

 

المساهمين في  المعلومات :  ‏‎Shîyar Jaafêr‎‏ و أبناء القرية و موقع جياي كورمنج 

المساهمين في  الصور :  ‏‎Shîyar Jaafêr‎‏ و أبناء القرية و موقع جياي كورمنج

 

 

شاهد قرية معملو معمل أوشاغي من الأقمار الصناعية :

 

 

{mosmap width=’750’|height=’600’|lat=’36.597992‘|lon=’36.636393‘|
zoom=’14’|mapType=’Satellite’|text=’ معمل أوشاغي – Mémila’|tooltip=’قرية‘|marker=’1’|align=’center’ }

 

صور من القرية :

{webgallery}

بئر في القرية سهل قرية معملو

{/webgallery}

 

 

تاريخ و عائلات معملا………………………………………! كنا قد ذكرنا سابقا عن قدوم معمو بن سم وإنشاء أول بيت في موقع معملا ولناتي الآن على ذكر قدوم #علي بك آغا حمسكي# الذي جاء من منطقة”قارص”من قرية حمسكو بالقرب من الحدود مع أرمينيا وسبب نزوحه كان على أثر خلاف ونزاع مع الأرمن فتركوا تلك البلاد وجاءوا أول الأمر إلى غربي قره خان ما بين قره خان واسكندرون منطقة تسمى جقلا وكان هناك قشلة ثكنة عسكرية قديمة فسكنوا بالقرب منها هو وأخوته أحمد وحسن وبعد مرور سنوات من الزمن انتقلوا من جقللي وجاءوا إلى سهل ديكنجيا “دشتا ديكنجيا”واعجبوا بهذه المنطقة لوفرة الرعي فنصبوا خيامهم في وادي”قوالا”بالقرب من نبع للماء تعرف حتى الآن نسبة لامهم ب”بيرا فاته”وكانت أمهم تسمى فاطمة فبقي أحمد مع أمه في وادي قوالا أما علي بك وحسن جاءوا وسكنوا في”كبريه”ثم بعد مدة من الزمن انتقلوا إلى”سبيله”بالقرب من عمرا ولكن قبل مجيء هؤلاء للمنطقة كانوا أولاد رش آغا بلال وبكر وعارف ورشيد يحكمون هذه المنطقة فكان بلال وبكر ورشيد في كلي رش أما عارف على أثر خلاف مع إخوته اتخذ من حيرانلق مسكنا له وبقدوم علي بك آغا حمسكي مع إخوته إلى هذه المنطقة بدأ القلق والنزاع بينه وبين أولاد رش آغا حيث بدأ الخلاف عندما فكر أحد أولاد رش آغا وهو بكر بأن قدوم هؤلاء الغرباء واستطانهم بالقرب من املاكه سوف يخلق لهم المشاكل وربما بعد مدة من الزمن يستولون على مناطقهم فقرر بكر آغا في نفسه بطرد هؤلاء وبالفعل ذات يوم يركب فرسه ويتوجه نحو أحمد الأخ الأصغر لعلي بك آغا حمسكي الذي كان يسكن في سهل ديكنجيا وهو مصمما لإخراجه وطرده بالقوة وبالفعل ما ان وصل بكر آغا وبدأ بالصراخ والشتائم ثم تطور الموقف إلى أن وصل بالقتال مع أحمد وانتهى الأمر إلى مقتل أحمد ولكنه لم يمت فضعن هو الآخر بسلاحه من الأسفل فمات كلا من أحمد وبكر آغا في هذا الموقع ثم يأتي علي بك آغا ويأخذ أمه وزوجة أحمد وأولاده إلى سبيله حيث كان يسكن هناك وتبدأ العداوة بين العائلتين وبعد فترة من الزمن تعود الحياة اليومية المضطربة وفي يوم كان رجال علي بك آغا حمسكي يرعون الماشية والدواب في كبريه وكولاكا وكزريه وسهل ديكنجيا يصادفهم أحد أولاد رش آغا بلال فينادي على الرعيان ويسالهم لمن هذه الماشية والدواب فيجيبون بأنهم رجال علي بك آغا حمسكي وهذه الماشية والدواب لسيدهم فيحذر بلال آغا بالتهديد والوعيد ويضربهم بالعصي ويطردهم من المرعى ويقول لهم بأنني الآن ذاهب إلى خرابيه سماق وراجو وعند عودتي إذا رأيكم هنا ثانية فلن يحصل لكم ولسيدكم الخير ثم يغادر وفي المساء عادوا إلى بيوتهم وصارحوا علي بك آغا بما جرى معهم وينقلون كلام بلال آغا حرفيا ولكن علي بك آغا حمسكي لا يعطي أية اهمية لما قاله بلال آغا وفي اليوم التالي أمر علي بك آغا رجاله بالذهاب إلى المرعى في كزريه حتى ذلك الحين يعود بلال آغا من راجو و خرابيه سماق فيلاقي نفس رعيان الأمس وكأن شئ لم يكن فيصيح للرعيان ويتكرر الموقف من شتم وضرب وتهديد فيعودون إلى بيوتهم ويشرحون ما جرى معهم إلى علي بك آغا ولكن في هذه المرة أبدى انزعاجه من هذا الموقف المتكرر وانفعل من هذا التصرف حتى جاء صباح اليوم التالي ركب فرسه وساق ماشيته ورجاله بنفسه إلى كولاكا وكزريه وعندما رأى بلال آغا من كلي رش بأن رجال علي بك آغا قادمون فركب هو الآخر فرسه واتجه نحوهم وكله غضب ولكنه لا يعلم بأن علي بك آغا موجود معهم وعندما رأى علي بك آغا بأن بلال آغا قادم فركب فرسه واتجه نحوه وما أن التقيا قتله على الفور لأن علي بك آغا حمسكي كان غاضبا من هذه العائلة التي قتلت شقيقه أحمد في سهل ديكنجيا على يد ابنهم بكر آغا وجدير بالذكر في هذا الاثناء كان عارف آغا شقيق بلال آغا في بيته في حرانلق يشرف على السهل وعندما يسمع أصوات الرصاص والضجيج يطلب من رجاله الكشف والاستطلاع من مصدر هذه الأصوات فيتفرقون على التلال المجاورة لمعرفة المصدر فيسمعون أصواتا من السهل بأن بلال آغا قد قتل وفرسه واقفا على جنازته ولما سمع عارف آغا بالخبر يأمر رجاله بالبحث والتفتيش في السهل والوديان عن قاتل أخيه و القبض عليه ولكن علي بك آغا حمسكي إستطاع أن يهرب ويصل إلى سبيله عند ذويه ويحكي لهم بأنه قتل بلال آغا ويجب أن يرحلوا من هذا الموقع وياتون إلى معملا ومن جهة أخرى أولاد رش آغا أيضا من خوفهم هربوا من حرانلق وكلي رش إلى كوميت وسكنوا هناك اما علي بك آغا حمسكي فجاء إلى معملا وسكن شرقي القرية على تلة عرفت فيما بعد ب “قشلا حمسكي”وانشاءوا مزارا لهم ومن هنا نستدل بأن علي بك آغا حمسكي كان من عائلة متدينة ومنازلهم في المواقع الحالية بيت حكمت عزت وأخوته كما وانشاءوا حفرة كبيرة”كول”لجمع المياه الشتوية عرفت فيما بعد ب كولا علي وما زالت آثارها باقية حتى الآن.وبعد مرور سنوات كنا قد ذكرنا سابقا بأن معمو أول من سكن القرية ثم جاء بعده حشاش ثم زيبار وباتت القرية تعرف ب عائلة فلان وعائلة فلان وبعد الاندماج والتعايش تبين أن أولاد رش آغا قد قتل شخصا من عائلة معمو وآخر من عائلة حشاش وعلى اثره أتفق ورؤساء كلتا العائلتين بالذهاب إلى علي بك آغا حمسكي للتعاون والتكاتف ضد أولاد رش آغا وبالفعل اتفقوا على ان يصبح علي بك آغا حمسكي آغا للقرية ليحميهم من حكم أولاد رش آغا واعطوه قطعة أرض ليبني فيها بيتا فاعطوه الموقع الحالي لبيت إبراهيم خليل فارس بين معمو الذي كان يسكن في البيت الحالي لسليمان عليكو وبين حشاش الذي كان يسكن في البيت الحالي لمحمد اوسو رشو.وناتي على ذكر شقيق علي بك آغا إسمه حسن كان يتجول فوصل إلى غربي عمرا قريبا من نبع للماء قاصدا قليلا من الراحة ليشرب الماء وهذا النبع يدعى حتى الآن بيرا دف فارا ولكن قبله كان موجودا أحد أولاد رش آغا اسمه عارف آغا في هذا الموقع وما أن رأى عارف آغا بأن حسن يقترب من النبع فقتله على الفور وكان لحسن ابن اسمه محمد.وبالمناسبة أن أولاد رش آغا كانوا يحكمون المنطقة بالظلم والقوة ولا يحسبون لأي شخص كان حسابا ويعبثون بالمنطقة كما يشاءون ومع مرور الزمن يأتي يوم ويتردد عارف آغا إلى عمرا وبالمناسبة فعمر و معمو هم أخوة وما أن وصل عارف آغا إلى عمرا أرسلوا أهل عمرا رسولا يخبر علي بك آغا بوصول عارف آغا إلى عمرا وهو الآن موجود هناك ولما سمع علي بك آغا هذا الخبر جهز نفسه مع عدد من رجاله وأبن أخيه حسن المقتول واسمه محمد وعندما اقتربوا من عمرا وصل الخبر إلى عارف آغا ومن خوفه اختبأ في بيت بكو اوسكورو وبوصول علي بك آغا حاصر القرية وبدأ يفتش بيتا بيتا يبحث عن عارف آغا وأخيرا يجده في البيت المذكور ملتفا بحصيرة فيقبض عليه وينادي إبن أخيه محمد ليأخذ بدم ابيه فيأتي محمد بن حسن ويقتل قاتل أبيه على الفور وجدير بالذكر اسلفنا بأن أولاد رش آغا لو لا علي بك آغا حمسكي لكانوا عبثوا بالناموس والشرف ولذلك فإن باقي العوائل في عمرا و معملا اعترفوا بحكم علي بك آغا حمسكي العادل حتى أنه بني سجنا في البيت الذي كان يسكنه بيت شلفو الحالي لمعاقبة كل مسيئ هكذا حكم علي بك آغا حتى وفاته ثم جاء بعده واستلم الاغواتية ابنه نبيه ثم جاء بعده إبن نبيه واسمه أحمد وعندما مات أحمد جاء ابنه مصطفى ثم جاء ابن مصطفى واسمه محمد ثم إبن محمد واسمه إسماعيل………………………………………………………..ويقال بأن أولاد سم هم ثلاثة:معم و عمر و عليكو ومن عليكو كان سليمان ومنه علي ومنه حسين ومنه حسن ومنه علي ومنه سليمان ومنه علي ومنه صبري وعلى ذكر عليكو كان الأخ الأصغر لمعمو وعمر والذي بقي مع والده في الكانا وبعد مرور سنوات يموت سم ويأتي عليكو إلى معملا عند أخيه معم.نعود على ذكر إسماعيل آغا أثناء حكمه وعن أولاد معمو فعندما كان إسماعيل آغا يحكم كانوا أولاد معمو يضايقونه ويعتدون عليه وفكر إسماعيل آغا بأنه لا بالقتال ولا بالقوة يستطيع أن يتغلب على أولاد معمو وهم كانوا سبع أولاد وأخيرا يقرر بأن يرحل من هذه القرية ويعود إلى الكانا ويسكن هناك تمر السنوات وفي يوم يذهب سليمان عليكو ليزور إسماعيل آغا في الكانا ويساله يا آغا هل تريد ان تسكن دائما في الكانا…..؟ فيجيب إسماعيل آغا وماذا أفعل واولاد معمو وأبناء عمومه يقيمون هناك فيتعهد سليمان عليكو ويقول له بأنني سأبحث لك بابا كي تعود إلى معملا ثانية ثم يعود إلى قريته تمر الأيام ويجد سليمان عليكو فرصة لتنفيذ ما خطط له في باله فوجد أولاد معمو مجتمعين على معصرة الدبس يعصرون العنب ويصنعون الدبس فيذهب سليمان عليكو ويسلم عليهم ثم يجلس ساكتا يفكر ويساله أحد أولاد معمو بقوله خيرا يا إبن العم لماذا أنت ساكت ولا تتكلم فيجيب عن ماذا سأتكلم فعندما أنا قادم إلى هنا شاهدت في طريقي بأن امرأتك مع أخاك فلان وبدون تردد عندما يسمع ما قاله سليمان عليكو يحمل سلاحه ويسرع لقتل أخيه بدون سؤال أو جواب وعندما يرى أخاه الآخر بأنه قد قتل أخوه والآخر يحمل سلاحه ويقتل قاتل اخيه وهكذا بدأوا يقتتلون فيما بينهم إلى أن وصل إلى أربعة قتلى من أولاد معمو وعلى اثره يذهب سليمان عليكو لعند إسماعيل آغا في الكانا ويبشره بقوله يا آغا لقد فتحت لك بابا واسعا كما وعدتك لتعود إلى معملا فالآن أولاد معمو في اقتتال فيما بينهم والآخرون في عداوة فمن الآن وصاعدا لا أحد يستطيع أن يقف لمواجهتك وهكذا يقنع إسماعيل آغا بالعودة إلى معملا وبالفعل يحصل ذلك وتعود الحياة كما كانت ولأسباب غير معروفة كان إسماعيل آغا محكوما من قبل الحكومة العثمانية فيوما كان إسماعيل آغا في المكان الحالي لبيوت إبراهيم كيله وعثمان ناصيف وأحمد كردي أماكن هذه البيوت كانت ملكا لإسماعيل آغا فكان يعمل على ترميم جدار املاكه يأتي قمندار عثماني ومعه العسكر ليقبضوا على إسماعيل آغا ولم يكونوا يعرفونه شخصيا فيسالونه عن بيت إسماعيل آغا وهل هو في البيت فيرد عليهم بالإيجاب ويدل على بيته ويذهب القمندار والعسكر إلى ما دل عليهم وهو يراقبهم فترك عمله وذهب إلى البيت ليقوم بواجب الضيافة فيغير ملابسه ويأمر النساء بتحضير الواجب للضيوف من الأكل والشرب وعندما يدخل غرفة المضافة يسلم على الحضور ويجلس هنا تفاجأ القمندار نفس الشخص الذي سألوه عن بيت إسماعيل آغا عندما دخلوا القرية وفي هذا الشك يعرف إسماعيل آغا بنفسه ويبدأ القمندار العثماني بالتفكير ويقول في نفسه إذا كان هذا الشخص مجرما أو ظالما لما كان يبني الجدار بنفسه وعندما سألته عن عنوانها فدلني على بيته ويأتي بذاته فمعنى ذلك أنه إنسان جسور وكريم وكان إسماعيل آغا بالفعل يحترم الضيوف ويقدر الإنسان المهم يسأل القمندار العثماني عن اصله وفصله ويطول الحديث بالمعرفة وأخيرا يعترف القمندار بأنه جاء للقبض عليه ولكنه بعد أن رأى منه كرم الأخلاق وحسن الضيافة تبنى اخا له وعفى عنه واصبحا صديقين حميمين ثم يستأذن القمندار بالرحيل وعندما ودع إسماعيل آغا القمندار اهدى له طاقم لفرسه كان يصنع في مراش من الفضة وبالمناسبة كان لإسماعيل آغا ثلاث نساء وستة أولاد هم(حسن_مصطفى_سليمان_علي_جعفر_سمو) أما أم جعفر وسمو فكانت من كلس بنت قره حمزه وحاليا توجد هذه العائلة وهي مشهورة في كلس.وعندما يموت إسماعيل آغا يأتي ابنه الأكبر حسن ويستلم الحكم وكان حسن قد سكن في غربي كوميت وشرقي انجرليا في زمان الرومان وكان لهم قاب وفي هذا القاب كان يوجد نبع ماء وكانوا يسمونه قسطل وبنوا سكنا لهم بالقرب من هذا الموقع وكان لهم أملاك في سهل جقلا ولهذا السبب انتقل حسن من معملا إلى هذا المكان بين املاكه ولكن ليست بعيدا عنه كانوا أولاد رش آغا يسكنون هناك أيضا فلما سمعوا بقدوم حسن فمن جهه كانوا يحسدونه ومن جهة أخرى لم ينسوا العداوة التاريخية بينهم فعمدوا على قتله وكانوا يقولون عن حسن بالبقرة الحمراء_جيلا صور_لأنه كان اشقرا وطويلا ويوم قتله كان هناك شخص من جقلا إسمه”قلاق”مختبئا بين احراش هذه المنطقة ينتظر لصيد الغزلان فيرى حسن بين املاكه وتأتي جماعة من رجال رش آغا ويقتلونه ثم يحملون جنازته ويرمون في جب للماء قديم يقال له”بازنكرش”فكل هذا يرى قلاق بأم عينه ويأتي إلى معملا ويخبر أهل حسن بما رآه ويذهبون أهل حسن ليروا جنازته وياتون به إلى معملا لدفنه وبعد مقتل حسن يستلم الحكم أخاه علي بك واثناء حكمه كان يضايق أم جعفر وسمو ظنا منه بأن إخوته الصغار سوف يكبرون وينافسونه على الحكم ويتقاسمون معه املاك أبيهم لذلك كان دائما يضايق ويستفز أم جعفر وسمو حتى اضطرت الأم مع اولادها ترك القرية والذهاب إلى كلس عند أهلها وهناك فى كلس ترسل اولادها إلى المدرسة ويتعلمون العلم بالتركية وفي كلس يكبرون ويترعرعون حتى يحصل جعفر على الشهادة من المدارس التركية ثم ترسل أمها إلى مصر ليتعلم العربية وهناك يحصل على الشهادة من مصر أيضا ثم يعود إلى كلس وعندما يصلون إلى هذه المرحلة يسألون أمهم عن أبيهم واصلهم كونهم يحسون بأنهم غرباء في كلس ولكن الأم دائما كانت تخفي الحقيقة خوفا على اولادها من علي بك آغا حتى يأتي شخصا من الكانا من عائلة حبشكو هذا الشخص كان يشرف على املاك جعفر وسمو وفي نهاية الموسم يذهب الى كلس ويعطي حق ارزاقهم لامهم فمنه يعرفون الحقيقة ثم يأتون إلى أمهم وتنكشف الحقيقة ويعلمون بأنهم أولاد إسماعيل آغا ولهم أخ أكبر آغا في معملا علي بك فيقررون العودة إلى بيوتهم وارزاقهم في معملا.وهنا نذكر بأن نظام الاغواتية ابدعها الحكومة العثمانية فكان لكل قرية آغا ولعدة قرى”بيوك آغا”اي الأغا الكبير فكان رش آغا الأغا الكبير في المنطقة معين من قبل الحكومة العثمانية بصلاحيات كاملة فكان ظلم واستبداد رش آغا لمعملا مقصودا على خلفية العدوات القديمة وعلى سبيل المثال لا الحصر يتم تبليغ معملا من قبل رش آغا بأن يجلب كل بيت من معملا حمل من الحطب بالدواب إلى كوميت لبيت رش آغا وبعد تنفيذ الطلب يلاحقه تبليغ بأن الحطب اخضر يجب حرقه ومن ثم حمله إلى كوميت وينفذ هذا الطلب أيضا وبعد فترة يأتي تبليغ آخر بأن الحطب المحروق يلوث أيادي نساءهم فيجب غسل الحطب المحروق ومن ثم جلبه إلى كوميت وهكذا كان القصد التعجيز والظلم المعتمد…………………………………….ولناتي على ذكر جعفر وسمو ما ان علموا بالحقيقة حتى قرروا أن يأتوا إلى معملا وبوصولهم طالبوا من علي بك حقهم في ميراث والدهم ولكن الآخر رفض ذلك وتبدأ العداوة بين الإخوة حتى وصل الأمر إلى أن يصوب جعفر بندقيته نحو علي بك ولكنه لم يقتله ولهذا السبب يهرب جعفر وسمو إلى الكانا عند أقربائه فإلى ذلك الحين لم يكن يعرف جعفر وسمو بأن رش آغا يحكم المنطقة وبأنه بيوك آغا أي الأغا الكبير وتمر الأيام ويأتي العيد وكانت العادة أن الجميع يذهبون إلى كوميت في أيام العيد لمعايدة رش آغا ومنهم جعفر يذهب إلى كوميت ويعايد رش آغا ويجلس في مضافته واثناء وجوده يصادف في نفس اليوم يأتي علي بك آغا للغرض نفسه وعندما يصل علي بك إلى بلانيه مع رجاله يأمر جماعته من يحمل السلاح بإطلاق النار في الهواء ليسمع رش آغا بقدومه هكذا كانت العادة وفي حينها كان رش آغا في المضافة فيسأل ما هذه الأصوات ومن أين مصدرها فيقولون بأن علي بك آغا قادم ليعايدك فيرد رش آغا ليأتي سوف أرسله على طريق جيلا صور أي البقرة الحمراء قاصدا أخاه حسن الذي قتلوه من قبل فيحذره أحد من جماعته بقوله يا آغا الجو ليس صافيا يقصد بذلك أن جعفر أخاه جالسا وأن ينتبه لكلامه ومن جهة أخرى يسأل جعفر جماعته من هو جيلا صور ولمن يقال فيشرح أحد منهم هذا اللغز الغامض الذي تفوها بها رش آغا بأنه كان لك أخا إسمه حسن فلقبه رش آغا بجيلا صور وقتل على يد جماعته وها أخاك الثاني علي بك قادم وينوي على قتله فتتوضح الصورة لجعفر ويتأثر من هذا الموقف بكثير من الغضب ويحلل كل كلمة قاله رش آغا ويفهم بأن جميع اغوات المنطقة ابقارا ورش آغا هو الثور الوحيد فيقوم من مضافته بثوران وغضب ويذهب إلى كبريه ليقابل أخاه على الطريق فيجلس على تلة “بوغاز”وعندما يقترب علي بك يرى أخاه جالسا على التلة وكأنه ينتظره فيأخذ علي بك آغا حذره ويفرق جماعته ولكن جعفر يعطي إشارة بأنه صديق ويرمي بسلاحه على الأرض ويقترب منه ويستقبله كاخ أكبر منه فيسلم عليه ويقبل يده ثم يسأله إلى أين تذهب مع جماعتك فرد علي بك بأنه ذاهب إلى كوميت ليعايد رش آغا كالعادة ولكن جعفر يمنعه من ذالك ويشرح له بما جرى وما سمع خلال وجوده في مضافة رش آغا فيقنع أخاه بالعودة الى بيوتهم ويوصي بأن يأخذ أخاه وأمه من الكانا ويسكنهم في معملا وهو عازم على الذهاب الى ديار الغربة ولن يعود إلا بعد أن يأخذ بثار أخيه ويرد على ما قاله رش آغا من إدانة وذل فيقرر جعفر بالذهاب إلى مصر كونه كان يدرس هناك وكان في حينه محمد علي باشا واليا لمصر فركب فرسه واتجه نحو مصر حتى وصل فالغريب عادة يتجول في المدينة بين المقاهي والمطاعم وفي يوم كان جعفر جالسا في مقهى يفكر بما سيفعل يدخل عجمي”عازف الكمان”ويبدأ بالعزف للجمهور ويقترب من جعفر ويعرفه على الفور ولكن جعفر يجهله ثم ينتهى من العزف ويستاذن جعفر بالجلوس كونه يعرفه جيدا ويسأله عن سبب زيارته لمصر وبعد أن يتعرف كل واحد على الآخر يسرد جعفر قصته لهذا العجمي وما ينوي فعله فيتعهد العجمي بأنه سيجد وسيلة يصله إلى محمد علي باشا فيعرفه بداية على أكابر مصر وأخيرا يرتب اللقاء مع محمد علي باشا ويصل جعفر لمراده بمصافحة محمد علي باشا والجلوس معه فيساله عن سبب زيارته لمصر فيجيب جعفر بأنه من كرداغ وأهل منطقته يعانون من ظلم الاغوات ويدخل معه بالتفاصيل ويكسب ود محمد علي باشا فيعطيه فرمانا”قرارا بعزل رش آغا من بيوك آغا والقبض عليه وكتابا إلى والي حلب لتنفيذ ذلك ثم يودع جعفر ويهدي له صحنا وهذا الصحن موجود حاليا لدى فائق محمد عثمان جعفر ويعود تاريخه إلى سنة1201هجزي كما يعطيه خادم فكان إسم الخادم مرجان وامرأته ترنج ولا زالت عائلة ترنج مقيمون في معملا……………….ويعود جعفر من مصر ويصل إلى حلب فيعطي الفرمان والرسالة التي كانت معه من محمد علي باشا إلى والي حلب لتنفيذ ذلك فيامر والي حلب بإرسال قمندارية_كتيبة عسكرية_قوامها مائة عسكر مع جعفر للقبض على رش آغا فيرسل جعفر رسولا لأخيه بأن يجهز الرجال والطعام للعسكر وينتظره في موقع يقال له _كولا يديه_فيصل جعفر مع هذه القوة العسكرية للموقع المحدد في حينها يخبر رش آغا عن وصول جعفر مع العسكر إلى المنطقة وعندما يصل جعفر إلى كوليه يديه كما هو متفق مسبقا يمكثون هناك لبعض الوقت للاستراحة وتناول الغداء يتوجهون إلى كوميت وبوصولهم يحاصرون ويبداون بالتفتيش والبحث عن رش آغا فلم يجدون له أثرا وكان قبل ذلك خرج من كوميت هاربا ثم اتجهوا إلى انجرليا للبحث عنه واثناء البحث يلتقي جعفر بعربي يرعى الغنم فيساله عن رجل بصفات رش آغا في هذه المنطقة فيجيب الراعي بأن شخصا بهذه المواصفات يختبئ في جب للماء قديم من أيام الرومان في المكان الفلاني ويأتي جعفر بالراعي والقمندار إلى هذا الموقع ويقبطون على رش آغا مختبئا في هذا الجب وعندما يقبطون عليه يتوسل رش آغا بأنه شيخ كبير في السن ولا ذنب له فيرد عليه جعفر بقوله:أين أخي حسن الذي قتله والذي لقبته ب جيلا صور وماذا قلت عندما كنت في مضافتك بأن اغوات المنطقة ابقارا وأنت الوحيد الثور وكيف توعدت بأنك ستقتل أخي علي بك كل هذه الأمور وصلتك إلى ما أنت عليه الآن فأمر جعفر الجلادين بقطع رأسه فأخذ رأس رش آغا ووضعه في حقيبته وجاء به إلى معملا لدفنه وترك جثته في كوميت وبعد القضاء على رش آغا توجهوا إلى قرية جيقلمه وقبطوا على جيقلما ومن ثم توجهوا إلى قرية عطمانا وقبطوا على دويك والرابع كان دوشار الذي جاء من إيران والخامس كان من حمام واسمه أومر آغا أما السادس فكان من باسوطه بطال بطال فالقوا القبض على هؤلاء الستة وقادوهم إلى كلس حيث اعدموا هناك وهكذا ينطوي صفحة سوداء من حكم الاغوات على المنطقة وبعد فترة من الزمن تتفق العوائل الستة على قتل جعفر وبالفعل بالقرب من كوليه علي يقتلون جعفر ويهرب إبنه باتجاه عمرا فيلاحقونه حتى غربي عمرا على”بيره دف فارا”ويقتلونه هو الآخر ______________________________________ ولناتي على ذكر جرطو الذي دل على مخبأ رش آغا فأتى هو الآخر مع جعفر وسكن معملا وكافاه جعفر واعطاه أرضا يعمل فيها ويعيش منها والأملاك الحالية لعائلة جرطو من هذه المكافأة أما على ذكر محمد الكردي ولماذا سمي بالكردي فكان أمه عربية من منطقة أنطاكية وعندما كان يذهب محمد مع امه إلى أهلها فكانوا كلهم عربا وينادونه بمحمد الكردي ولكن الأم العربية كيف وصلت إلى معملا ومن أين جاءت…………..؟ يقال انه عندما عاد جعفر من مصر ويصل إلى حلب ومنه إلى منطقة أنطاكية ليصل إلى معملا وفي منطقة أنطاكية كان هناك شخص عربي لا نعلم مكانته المهم كان أحد وجهاء العرب في تلك المنطقة يأتي ويستقبل جعفر ويدعوه للاستراحة وتناول الغداء هو ومن معه من العسكر و القمندارية فيقبل جعفر دعوته وفي سياق الحديث والتعارف يبدي هذا الشخص محبته لجعفر وانسانيته فيقدم له هدية بأن يتزوج من ابنته فيرد جعفر شاكرا بقوله أنه ليس عازما على الزواج فهناك وعود قطعتها على نفسي بأن لا أتزوج قبل تنفيذ هذه الوعود وفي حينها يأتي سليمان لزيارة جعفر وما أن وصل ينزل من فرسه ويتوجه نحو جعفر ويعانقه ويسلم عليه فيسأل صاحب البيت من هذا الشخص الذي عانقك وسلم عليك بدون تكلفة فيجيب جعفر بأنه أخوه فيزداد حب العربي لجعفر وأخيه..يستأنف العربي حديثه قائلا لجعفر اهديتك ابنتي ولم تقبل بها وها أنا اكرر طلبي بأن أعطي ابنتي لأخيك ان كنتم تريدون ذلك فيرد سليمان بقبوله الهدية ويتزوج من بنت هذا الرجل فهؤلاء عائلة الكردي من تلك الفتاة العربية…………..وتأتي هنا على ذكر بعد مقتل جعفر يستلم الحكم أخوه محو وبعد وفاة محو أستلم ابنه خليل وفي عهده توسط ذوي النفوذ في المنطقة لمصالحة العائلتين فكان من طرف معملا خليل محو جعفر ومن طرف رش آغا شيخ عمر وتمت المصالحة وعلى حسن النية أعطوا بنت خليل محو جعفر واسمها ايسمه وزوجوها من شيخ عمر وبعد فترة تموت ايسمه ويعطون شقيقتها الصغرى اسمها فريدة أيضا وهكذا يتسنى لعائلة رش آغا الاتصال بمعملا وإشعال الفتن من جديد فكان شيخ عمر يدعم عائلة ايبش بالسلاح والمال بينما رشيد آغا واخاه حسين يدعمون بكر حبو وعثمان ناصيف وبهذا كانوا يدقون الحديد بالحديد ومن نتاج ذلك يذهب حميد حسن ايبش إلى جبل كور ويأتي برجال”داغلي”وقوامهم خمسون أو ستون داغليا وحاصروا معملا لمدة ثلاثة أيام وليالي وكانت حرب حقيقية ماتوا فيها ثلاث اشخاص أولهم من قرية داركر_إبراهيم آغا_من عائلة عمرسفينا كان ظالما بلا دين ولا إيمان فقبضوا عليه في معملا والثاني محو حج خليل كان يصلي فقتلوه هو الآخر أما ورؤساء العوائل في معملا بكر حبو وعثمان ناصيف هربوا سرا إلى خارج القرية فدخلوا هؤلاء الداغلي إلى القرية والقرى المجاورة للتفتيش والبحث عن هؤلاء ولكن أثناء البحث قاموا بأعمال النهب والسلب فأمر حميد حسن ايبش بالتراجع والخروج من القرية والعودة إلى قراهم في جبل كور أما هو فذهب إلى جقلا مع عدد من رجاله حيث كان يسكن هناك……………….أما بكر حبو وعثمان ناصيف عندما خرجوا من القرية ذهبوا إلى حمام حيث كانت الحكومة الفرنسية فقدموا بشكوى واتوا بالعسكر الفرنسي للقبض على هؤلاء وعندما وصلوا إلى قرية ساريا بيت خليل حج حسن الذي كان على صلة قرابة مع حميد حسن ايبش فحرقوا بيته بحجة أنه يحوي الهاربين ولما وصلوا إلى معملا كانوا الداغلي قد فروا إلى جبالهم ثم توجهوا إلى جقلا وحاصروا القرية وقتلوا حميد حسن ايبش ورجاله هناك فكان ذلك عام1922م………وبعد وفاة خليل محو جعفر يستلم الحكم إبنه حيدر وبعد وفاة حيدر يأتي أخاه أحمد خليل محو جعفر ويتزوج فتاة من عائلة رش آغا ابنة مراد علي بك رش آغا وقبل وفاة أحمد آغا بعشرون سنة دخل العالم حياة جديدة من الحرية وانتهى حكم الاغوات وقبلها إنتهت العداوة التاريخية بين معملا وكوميت عندما وضعت الحكومة التركية الحدود بين معملا وكوميت وبعد رسم الحدود أهل كوميت تركوا قريتهم وذهبوا إلى المدن الكبيرة فمنهم إلى استنبول وانقرا وقره خان واسكندرون وانطاكيا…أما حصيلة القتلى في معملا من هذه الفتن يمكن تعدادها كالتالي:1_حسن ناصيف علي بك*2_حسن عمر ناصيف علي بك*3_بكر إبراهيم علي بك*4_عثمان ناصيف علي بك*5_خليل علي بطال*6_خليل حسن ايبش جعفر*7_منان حسن ايبش جعفر*8_ايبش حسن ايبش جعفر*9_حميد حسن ايبش جعفر*10_عزت حميد حسن ايبش جعفر*11_حيدر خليل محو جعفر*12_مراد حيدر خليل محو جعفر*13_ايبش حيدر محو جعفر*14_حسن خليل بكر سمو*15_محمد مصطفى سمو(محمد كوسا سمو)*16_حميد ايبش ككج زيبار*17_حنان بثيه زيبار*18_حميد خليل زيبار*19_محو حج خليل من عائلة مستيه*20_محمد كلكي عشو من عائلة مستيه*21_إبراهيم كلكي عشو من عائلة مستيه*22_طرقيه كلكي عشو*23_كوزويه كلكي عشو*24_مصطفى مصطفى زغيرو*25_بريم محمد بريم*26_عثمان محمد خليل عبدي*27_زينب محمد بكو دويكو*28_زلوخ حسو زوجة إبراهيم كلكوه من جقللي ……. …… ..وأخيرا لا بد الإشارة إلى تقدير حج عثمان حول تأسيس القرية عندما كتب كان يبلغ من العمر80سنة حتى عام2005م وما بين حج عثمان وأبيه حج محمد35سنة+50سنة حبش+45سنة سمو+40سنة إسماعيل آغا+55سنة محمد+42سنة مصطفى+48سنة أحمد+40سنة نبيه+65سنة علي بك آغا حمسكي_*وعندما وصل علي بك آغا حمسكي إلى معملا كان عمره(38سنة)….وتاريخ وصوله إلى القرية كان في عام1467م وحتى2005م______أي حوالي538سنة……..وفي الختام نذكر بعض العوائل التي نزحت من قرية معملا فمنهم:علي. و. أحمد. و محمد.. فعلي ذهب إلى جبال اللاذقية في قرية قسطل وأولادهم منهم من بقي في قسطل ومنهم من ذهبوا إلى اللاذقية….أما أحمد فذهب إلى اللاذقية في قرية جالودية وأولاده من سكن في جالودية غرب جسر الشغور ومنهم من سكن في إدلب…وأما محمد فذهب إلى الإجبارية”العسكرية”خلال الحكم العثماني وكانت الإجبارية سبع سنوات فانقطع عنه الأخبار والاتصال مع أهله وخطيبته إبنة عمه جعفر فظنوا بأنه قد مات فزوجوا خطيبته ب خليل بطال وكان هو الآخر إبن عم البنت وبعد سبع سنوات يعود محمد من الإجبارية ويرى ما جرى فخطيبته قد تزوجت من خليل بطال وما زاد في الطين بلة كما يقولون كانوا جيران وأبناء عموم فلم يقبل محمد بهذا الوضع لذلك قرر أن يرحل من هذه القرية ولم يعرف أحد إلى أين ذهب وكان ذلك في سنة1210هجري……أما عائلة شعبان آغا في منسه منطقة إدلب جنوبي ا،رمناز هم أصلا من معملا وكان جد شعبان آغا هو مصطفى بن إسماعيل بن محمد بن مصطفى بن أحمد بن نبيه بن علي بك آغا حمسكي….هذا كل ما استطعت نقله اليكم……اخوكم رفعت محمد حميد حسن ايبش جعفر إسماعيل محمد مصطفى أحمد نبيه علي بك آغا حمسكي…………………………. . . ؟

أضف تعليق